يمكن اعتبار أي شخص علامة تجارية. يمكن أن تتكون من فرد واحد ، كما في حالة أوبرا وينفري أو ميك جاغر. أو قد تتكون من عدد قليل من الأفراد ، حيث ترتبط العلامة التجـارية بشخصيات مختلفة.

ستكون هذه القائمة مركزة / مفصلة بما يكفي لتكون بمثابة هوية العــلامة التـــجارية لشركتك – مما يؤدي إلى قتل عصفورين بحجر واحد.

تجعل تقنيات الإعلان ، مثل استخدام المنتجات الترويجية من شركات موثوقة مثل العلامات التجارية البارزة ، من السهل إنشاء استراتيجية إعلانية متماسكة وجذابة تلعب بشكل جيد في أهداف علامتك التجارية.

منذ عام طرحت القافلة على قرَّائها برنامج قافلة الأبحاث وَدَعَت من خلاله الكتَّاب والباحثين إلى … الأرشيف أرشيف الأعداد

وبذلك يتحول الوعد (ما تعد به صورة العلامة) إلى واقع ملموس يعبِّر عن قدرة العلامة، في مختلف أبعادها، على الإيفاء بوعودها .

وهذا يجعلها فرصة استثمارية أكثر جاذبية بسبب مكانتها الراسخة في السوق.

وعلى مرّ السنين، تطورت تلك العلامات إلى نظام لتسجيل العلامات التجارية وحمايتها كما يعرف اليوم. ويساعد هذا النظام المستهلكين على تحديد المنتجات أو الخدمات وشرائها، لأن الطبيعة والنوعية اللتين تدل عليهما العلامة التجارية الفريدة تلبيان احتياجاتهم.

العمل من أجل علامة تجارية ذات سمعة طيبة وتساعد بدرجة عالية من الاحترام بين الجمهور يجعل العمل في تلك الشركة أكثر إمتاعًا وإشباعًا.

ومن محاذير هذه العلامات أنها قد توصف في بعض الأنظمة القضائية مقالات ذات صلة على أنها مفرطة في الوصف أو أنها ليست مميَّزة بدرجة تمكنها من استيفاء معايير حماية العلامات التجارية .

يصبح هذا ضروريًا، على سبيل المثال، عندما يواجه السوق الأصلي المرتبط بالعلامة التجارية انخفاضًا أو عندما تتغير الموضات.

الهدف من هذا النوع من الإعلانات هو تذكير العملاء والتوقعات بعلامتك التجارية بالإضافة إلى المنتجات والخدمات التي تقدمها.

وفقًا لغرفة التجارة الأمريكية ، حولت أماكن مثل الصين وهونج كونج التزييف إلى تجارة بمليارات الدولارات. بالإضافة إلى ذلك ، تمنح بعض البلدان (مثل الصين) العلامات التجارية على أساس أول ملف. هذا يعني أنه من المرجح أن يتم منح الحقوق لأول شخص يسجل علامتك في ذلك البلد ، بغض النظر عن الطريقة التي يخطط بها لاستخدامها.

البترول سلعة استراتيجية لها أهميتها الكبرى على الساحة الدولية، كما أنه سلعة استهلاكية تهم المواطن … بيئة وعلوم زاد العلوم

فالتوازنات الجديدة التي تنشد وتؤسس لها مرحلة العولمة، زادت من حدة التنافس والصراع الاقتصادي المعولم من أجل صعود العلامات التجارية الاستحواذية على غرار مايكروسوفت، ماكدونالدز، كوكاكولا… إلخ. ومع تعدد المنابر الدولية (المنتدى الاجتماعي العالمي، مؤتمر المانحين، مجلس الدول الصناعية الكبرى، المنتدى الاقتصادي العالمي، منظمة التجارة العالمية…) احتدم السجال والنضال بين العلامات التجارية من أجل ممارسة هيمنة تقوم بالأساس على بنية ورؤية معرفية ثقافية عقائدية سياسية اقتصادية منفعية.